حرية الضمير تفترض حق المرا المتحجبة في أنها تلبس الحجاب وقتلي يظهرلها وتنحيه وقتلي يظهرلها (كيما إلي يصلي و يقص)، بحسب مزاجها أو درجة ايمانها أو رغبتها في التطبيق الديني أو الموضة أو حرارة الطقس، إلخ... و أنها تلبس معاه إلي يعجبها (جبة ولا سروال محزوق ولا حتى deux pièces)... و أنها تخدم إلي تحب (مغنية، مضيفة طيران، سارفورا في بار ولا حتى مومس)... وأنها تعمل إلي تحب (تقعد في القهاوي، تتكيف، تمشي للبواتات، تشطح، تشرب، تصوحب، تمارس الجنس، إلخ...)... حرية الضمير تعطي للمتحجبة الحقوق هاذي الكل من غير ما يدبر فيها حد ولا يغزرلها غزرة دونية، و من غير ما يزايدوا عليها المتأسلمين وأشباه الحداثيين أخلاقويا.
مجتمعنا لتوا لا فهم إلي الحجاب ماهو إلا ممارسة دينية شخصية تهم المرا إلي لابستو أكهو... ولي المحجبة موش مطالبة أنها تكون شريفة بنت الفاضل، ولا الإنسان المثالي (حسب المعايير المحافظة متع المجتمع بالطبيعة)، ولا أنها تحقق الفونتازم الذكوري المتمثل في الخضوع التام للمرأة.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire