mardi 19 avril 2016

حول دخلات الباكالوريا

ما نعرفش برشة توانسة، بمختلف الشرائح العمرية، ما عندهمش على الأقل دكتاتور/سفاح واحد يقتديو بيه ويحبوه ويعتبروه مثل أعلى... وفي غالب الأحيان من غير ما يعرفوا/يسعترفوا إلي هو سفاح.

الخليط هذا متع عبادة الشخصية (le culte de la personnalité) والجهل، من الطبيعي اننا نلقاوه في دخلات الباكالوريا إلي يعملوها مراهقين متأثرين بالمجتمع إلي داير بيهم، لا أكثر ولا أقل.

إلي موش طبيعي هو اننا نلومو عليهم هوما في عوض ما نلومو على رواحنا، على مبادئنا، على تعليمنا، إلخ...
دخلات الباكالوريا هوما المراية متع المجتمع... وكي تصويرتنا في المراية تخرج بشعة، معناها احنا بشعين موش المراية فيها مشكلة.

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire